بديل بريس
قصف إدريس السدراوي الرئيس الوطني للرابطة المغربية للمواطنة وحقوق الإنسان، سفير المغرب بفلسطين. في بلاغ عنونه ب(بلاغ ممارسات الاستعباد والشطط لسفير المغرب برام الله فلسطين). وعدد السدراوي ما اعتبرها تجاوزات السفير، في تعامله مع مجموعة من الفلسطينيين الراغبين في زيارة المغرب. موضحا أن السفير محمد حمزاوي أصبح سيفا مسلطا على الفلسطينين الذين يرغبون في زيارة المغرب، وكذلك الفلسطينين من أصول مغربية. وأن الرابطة سجلت بعض الأحداث التي خلفت استياء لدى الفلسطينين. منها واقعة اعتداءه بالضرب والسب الفاحش على مواطن فلسطيني من القدس وزوجته، كانا ينويان زيارة المغرب، وذهبا للسفارة المغربية قصد الحصول على تأشيرة الدخول للمغرب.
إضافة إستفزازاته الخطيرة وغير المبررة لجمعية أطباء الأطفال في فلسطين، ومعاملته التعسفية التي دفعت الجمعية إلى مقاطعة المشاركة في لقاء علمي بمراكش، رغم توصل الجمعية بدعوة رسمية. علما أن للجمعية صدى إقليمي ودولي متميز.
كما أشار بلاغ السدراوي إلى تصرفه ضد المعتقل السياسي السابق محمد مصدق بن خضراء، وهو فلسطيني مغربي. حيث رفض تسجيل ابنته حديثة الولادة في سجل الحالة المدنية. وتجديد جوازات السفر لابنتيه. بل تجاوز الأمر إلى السب والقذف مشترطا على السيد محمد مصدق بن خضراء، تقبيل يديه كسلوك يؤكد الشخصية المرضية التي تجعل مرتادي السفارة تحت رحمة هذا السفير.
وأدان المكتب التنفيذي للرابطة ممارسات سفير المغرب بفلسطين، التي صنفها كجرائم وأخطاء مهنية وجب محاسبته عليها فورا. وأكد تضامنه مع كافة ضحايا السفير. وتمكين محمد مصدق بن خضراء من كافة حقوقه، بتسجيل ابنته والحصول على جواز سفر ابنتيه.
وراسلت الرابطة وزير الخارجية المغربي والجهات المعنية، تؤكد إدانتها لسلوكات السفير والمطالبة بإعادة الاعتبار لضحاياه.
وتبقى اتهامات الرابطة، في حاجة إلى بحث وتحقيق من أجل معرفة مدى صحتها، وهي المهمة التي تدخل ضمن الاختصاصات المباشرة لوزارة الخارجية. وذلك بالاستماع إلى ما تعتبرهم الرابطة ضحايا السفير. واستخلاص النتائج. قبل اتخاذ أي قرار في حق السفير.
أنا مغربية مقيمة بالقدس قرأت ما جاء على لسان رئيس الرابطة، لكني أخالفه الرأي فسفير المغرب في فلسطين يعرفه كل أهل فلسطين ويعرفه القاصي والداني أنه بعكس ما ذكر السيد الرئيس المحترم رجل لمّ شمل المغاربة في بيته، يخدم القضية الفلسطينية أكثر من الفلسطينيين انفسهم لكنه لا يحابي أحدا في تطبيق القانون فهل كل من يطلب خدمة بملف لا يتوفر على الشروط القانونية المطلوبة ويتم رفضه هل هذا يعني أن السفير لا يقوم بعمله ؟؟؟؟؟؟
انا فلسطيني من رام الله. ترددت علي سعادة ااسفير المغربي اكثر من مرة لامور ادارية. فما وجدته منه الا كل الترحاب وسعة الصدر. وقد استغربت مما جاء في المقال من ادعاءات. اشهد الله ان السفير المحترم انسان طيب وخدوم يحب فلسطين والغلسطينيين ويعمل جاهدا من اجل تطوير العلاقات بين البلدين الشقيقين.
اتقوا الله يا كتاب. ولا تفتروا علي الناس لتحقيق مكاسب ومنافع
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،، كنت أتمنى أن أقرأ ما كتب تحت عنوان “” بلاغ ممارسات الاستعباد والشطط لسفير المغرب برام الله فلسطين”” والذي نشر في موقعكم من حيث ما انتهى اليه. فيا حبذا لو بدأتموه بالفقرة التي اختتتم بها الخبر والتي تقول: “”” وتبقى اتهامات الرابطة، في حاجة إلى بحث وتحقيق من أجل معرفة مدى صحتها، وهي المهمة التي تدخل ضمن الاختصاصات المباشرة لوزارة الخارجية”””” ، وبالتأكيد فإن أحد طرق التقصي لمعرفة الحقائق تكون بالاستماع لشهادات المتعاملين مع السفارة ومن يمثلها الا وهو سفير صاحب الجلالة ملك المغرب حفظه الله وحفظ المغرب من كل سوء ومكروه.
وللأمانة أقول متحدثا عن نفسي: ولكوني أحد قدماء خريجي جامعات المملكة المغربية فأنا من المترددين على سفارة المغرب الشقيق منذ سنوات وسنوات، ولم ألق يوما وفي أي من زياراتي لها الا كل الترحاب والتقدير والاحترام من كافة العاملين في السفارة وعلى رأسهم سعادة السفير.
مغربي مقيم في القدس
كل يوم امر على أخبار بلدي وما يحصل فيها لمتابعة أحوالها ، إلا اني صدمت حينما اجد من يكتب من غير بينة أو دليل كيل من التهم عن ممثلية المملكة في رام الله وهي ملجأ لكل مغربي وسفير جلالة الملك أب لكل فرد من أفراد الجالية في فلسطين ، الكل يشهد له بنزاهته العدو قبل الصديق، تابعت حفل البارحة وهو يقدم وفد مغربي جاء للصلاة في الأقصى إلى رئيس الوزراء لدولة فلسطين بكل فخر واعتزاز ، هذا السفير الذي يشهد له كل مغربي بمحاربة الزبونية والتملق ولا يحابي أحدا في ذلك حتى لو كان من أهله، صحيح أن سعادة السفير حازم في تطبيق القانون مما أعلى من هيبة المغرب وإعلاء شأن بلدنا ومقامه ، المشكل أن هناك كثير من الناس من يعتبر السفر إلى المغرب يجب أن يكون بدون شروط أو متطلبات أو وثائق وكأن التأشيرات يجب أن يجدها تنتظره في الشارع ويعتبرون انفسهم فوق كل قانون ، وحينما يجدون مسؤولا يقول لا للفوضى ولا للزبونية ولا لعدم تطبيق القانون ، يفرون إلى رابطة كهذه لا تتبين ولا تبحث عن الحق الا بعد نشر مثل الذي نشر أعلاه ، اتركوا من يعمل لبلده ليل نهار حتى بتنا نقول كثر الله من أمثالك سعادة السفير ومن يقدم لفلسطين كل التفاني والحضور الدائم في كل محفل وكل مناسبة
الشجرة المثمرة وحدها هي من تقذف بالحجارة من أجل ثمرها
استاذ الفاضل معك مقدسية مغربية والحمد الله رب العالمين دائما على انه يتواجد لدينا من يمثلنا نحن كمغاربه بالقدس الشريف شخص مثل شخص معالي السفير محمد الحمزاوي ولا مبالغة الحمد الله فهو كان وراء حصولي على الجنسية المغربية من المغرب فزودني بالعناوين التي تعنى بأمور الجالية المغربية بالخارج وسهل لي كل الأمور بطريقه قانونية واذكر بانه ايضا خاطب المسؤولون هناك من ناحية تسجيل مدينة القدس في جواز السفر المغربي من كتابة رسائل واتصالات وما شابه وأيضا لا تعرف كم هو يكن الاحترام لشخص والدي بحكم عمره فهو دائما يستقبله بيته وبيته دائما مفتوح للجميع في كل الوقت قبل السفارة هناك مبالغة شديدة بهذا المقال وهناك ايضا من يكن له الحقد والحسد فهو معروق بعميد السفراء بفلسطين من العرب والأجانب
السلام عليكم
أطل علينا موقعكم ( بديل برس) بمنشور بالزعم انه للرئيس الوطني للرابطة المغربية للمواطنة وحقوق الانسان ادريس السدراوي تحت عنوان (بلاغ ممارسات الاستعباد والشطط لسفير المغرب برام الله- فلسطين )
اننا كجمعية الصداقة الفلسطينية المغربية نشجب ونستنكر ما ورد في هذا المنشور والذي جاء يمثل ويجسد غايات واجندة خاصة ومغرضة في استغلال بلاغ الرئيس الوطني للرابطة المغربية للمواطنة وحقوق الانسان السيدادريس السدراوي
ان ما ورد بالمنشور من تحريف و تلفيق لمممارسات لسعادة السفير المغربي الدكتور محمد الحمزاوي غير حيادي ويمثل وجه واحد وان الأمر برمته وان صح وهذا غير معقول فإنه كموضوع دبلوماسي صرف وحصانة دبلوماسية لشخص السفير وطاقم السفارة لا يجوز أن يتم نشره عبر هذا الموقع الذي غرر به من قبل ممن له غاية بذلك
اننا في جمعية الصداقة الفلسطينية المغربية ومن خلال تعاملنا وتواصلنا مع سعادة السفير وطاقم السفارة لم نجد إلا كل الاحترام والتقدير لنا ولجميع من يتواصلوا مع السفارة التي ماتوانت عن تاكيد الثوابت المغربية ملكا وحكومة وشعبا اتجاه الشعب الفلسطيني
كل الاحترام والتقدير
لسعادة السفير المغربي
الدكتور محمد الحمزاوي
وياجبل ما يهزك ريح