بما أن المنطق يقتضي أن يكون لكل سؤال جوابا…
وبما أن السؤال الذي وجهته للآنسة المصونة يوم الاثنين 09 يناير 2017 حول رغبتها من عدمها في المشاركة في الحياة الزوجية التي عينتني والدتي مكلفا ومسؤولا عن تشكيلها. وهو السؤال الذي وعدتني بالإجابة عنه بعد يومين؛وهو الأمر الذي لم تفعل وفضلت أن تجيبني عبر تدوينات فيسبوكية خطتها مع فتيات أخريات. منها فتاتان لم أطرح عليهن أي سؤال . فإنني أستخلص أنها في وضع لا تملك معه أن تجيبني وهو مالا يمكن للخطوبة أن تستمر معها حول تشكيل الأسرة. وبهذا يكون معه قد انتهى الكلام. ونفس الشيء يقال عن السيد مول قاعة الأفراح …
وحرر بسطات في: 14 ربيع الثاني 1438 ه الموافق 13يناير 2017م