عادت مواقع التواصل الاجتماعي لتصنع الأحداث المزيفة وتنشر الأكاذيب طمعا في توسيع دائرة معجبيها. حيث جاء الدور هذه المرة على الصحفي والمذيع مصطفى العلوي الذي تفننت في نشر خبر وفاته .. الفايسبوك والتويتير واليوتوب مواقع سخرت لنشر اشاعة وفاة الصحفي العلوي … وهرعت بعدها بعض المواقع الإلكترونية لنشر الخبر دون أدنى تدقيق او بحث … ليتضح جليا ان فيروس الاشاعة بات يشكل خطرا كبيرا على البلاد والعباد .. وان لابد من وقف هذا العفن والتمييع الإعلامي الذي تسبب في فقدان الثقة بين كل المغاربة