لم يعد بالإمكان السكوت عما يجري ويدور في الكواليس بين مجموعة من المسؤولين والموظفين العاديين وبين أحد البرلمانيين الذي اختار دعم ومساندة اللصوص ومروجي المخدرات والمنحرفين والتفاوض أو التوسل من أجل إطلاق سراحهم أو التخفيف من تهمهم قبل إحالتهم على المحاكمة. فقد وجد البرلماني في فكرة التدخل لدى مصالح الأمن الوطني أو الدرك الملكي أو المحكمة. فرصة لرفع رصيده الانتخابي وكسب أصوات أسر هذه الفئة الجانحة. وضمان جيش من المنحرفين يتم تجنيده خلال الحملة الانتخابية المقبلة… فهل سيتم التحقيق في الأمر وإبعاد البرلماني عن مصالح الأمن والدرك والمحكمة؟ .. وهل مهمة البرلماني هي الدفاع عن اللصوص والجناة أم حماية السكان منهم ؟..
الرئيسية / جرائم و قضايا / هذا إلى مسؤولي الأمن والدرك والقضاء… برلماني يفاوض من أجل إطلاق سراح اللصوص والمنحرفين
بلطجية الانتخابات •• اقسم بشرفي ان الانتخابات القادمة سوف تعرف مفاجات بالضرب على أبدي كل من سولت له نفسه الاستقواء بالمال او العنف او توظيف البلطجة في الاستحقاقات ؛ وتذكر كلامي أنا اعرف ما أقول 0