الرئيسية / بديل تربوي / 71979 هو مجموع الحاصلين على شهادة البكالوريا 2024 بجهة الدار البيضاء سطات

71979 هو مجموع الحاصلين على شهادة البكالوريا 2024 بجهة الدار البيضاء سطات

بلاغ صحافي

الجمعة 19 يوليوز 2024

71979 مجموع الحاصلين على شهادة البكالوريا بالجهة برسم سنة 2024 . 80.82 في المائة نسبة النجاح في الدورتين بزيادة أكثر من 17 نقطة مئوية.

 

تعلن الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة الدار البيضاء سطات، أن مجموع الحاصلين على شهادة البكالوريا بالجهة في الدورتين العادية والاستدراكية لسنة 2024 قد بلغ 71979 مترشحا (ة) ناجحا (ة)، وأن عدد المترشحات والمترشحين الناجحين الممدرسين، قد بلغ 66417 ناجحا (ة) بنسبة نجاح إجمالية وصلت إلى 80.82 في المائة بزيادة أكثر من 17 نقطة

متوبة مقارنة بالسنة الماضية. كما تحيط الأكاديمية علماً المترشحات والمترشحين، وعموم المواطنات والمواطنين أن عدد الناجحين من المستدركين

المتمدرسين وصل إلى 17389 مترشحا (ة) ناجحا (ة)، وتشكل الإناث منهم 58,99 في المائة، وفي السياق نفسه، وفي قطب الشعب العلمية والرياضية والتقنية، بلغ العدد الإجمالي للحاصلين على البكالوريا 57442 مترشحا (ة)، بنسبة نجاح بلغت 78.70 في المئة. أما في قطب الشعب الأدبية والأصيلة، فقد وصل هذا العدد إلى 8687 بنسبة نجاح بلغت 86.78 في المئة.

وبالنسبة إلى المسالك الدولية للبكالوريا المغربية، فقد بلغ العدد الإجمالي للناجحين 29646 بنسبة نجاح وصلت إلى 86.23 في المائة، وأما بالنسبة إلى المسالك المهنية للبكالوريا المغربية، فقد بلغ عدد الناجحين فيها 334 مترشحا (ة) . وفيما يتعلق بفئة المترشحات والمترشحين في وضعية إعاقة، الذين استفادوا من تكييف الاختبارات وظروف إجرائها

وتصحيح الإنجازات، فقد بلغ عدد الناجحين 185، وأن نسبة النجاح لديهم وصلت إلى 76.44 في المائة. وبخصوص فئة المترشحات والمترشحين نزلاء المؤسسات السجينة، فقد بلغ عدد الناجحين 118 مترشحا، أما بالنسبة إلى المترشحات والمترشحين الأحرار، فقد بلغ العدد الإجمالي للناجحين منهم 5444 .

واذ تتقدم الأكاديمية بتهنئتها الحارة إلى الناجحات والناجحين في اختبارات الدورتين العادية والاستدراكية للامتحان الوطني الموحد لنيل شهادة البكالوريا برسم دورة 2024، فإنها تجزي شكرها وتقديرها لنساء ورجال التعليم، والسلطات

الأمنية والترابية وكل الفاعلين والشركاء بالجهة على انخراطهم الملحوظ، وتعبئتهم اليقظة بكل جدية ومسؤولية؛ مما جعل هذه الدورة تمر في الأجواء نفسها التي مرت فيها الدورة العادية. وبذلك تكون منظومة التربية والتكوين بالجهة، قد تمكنت من كسب رهان إنجاح هذا الاستحقاق الوطني الهام وتحقيق النتائج المرجوة منه.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *